Sunday, November 1, 2015

تعليق على بعضه " ترتيب الغريب





غياب= فجوة = تلقائية في الإنتباه
المبني بحذر
لحظة نزوة الكهرباء الأولى في توترها
لتبدأ السريان.
هذا هو
"طار"
ترتيب الغريب
" وهذه كناية عن شعر الصوت"
شائع لدرجة تبيع
أمشاط
جرافات
النتائج ملمة

مغشيٌ
هنا
ناموس
لائن..شائن
زرقات.. فروض
لاءآت.. مساسات
" الكلمات تجلبغ داخل كل كلمة"
" كل كلمة تراكل ميول
تميل بها
على سريحة بايلوجية من اللسان"
وهذا بسيط
لا أريد أن أبسطه فينتشر وأضطر تبعاً لغرور إضطرابات صافية أن أكني عنه وأشاعره
والشعر بحبوحة صغيرة تتلقى نفسها بكفاءة بين تفكير أو لا تفكير وبين تتابعه
الآن البينات
هنالك شوفات " كلمات مخجلة  لإعتبارات مخجلة
 لا .. ولكن تعففنا عن إستبباب بعض القمامات مثل التصوف والجدية والتساؤل
تجاه إنتاج مجازات عن اللامعنى
لا يعني أبداً أننا لم نعد نحترم
هذا التعفف "إذا تابعتنا سايكلوجياً ونقبت"
بل بعني أننا محيّدون بتماسات مهذبة
كلحاءآت مسبقة للتماسات تجاه التعفف

"مستوى الرئة في كل كلمة"
مستوى خائنيها من حبر وسطر و مسبقات
تشمل كل منجز تجاهه وبالتالي كل لا"

لماذا أقوم بهذا هنا:
 تتبعوا سايكلوجية الكاتب حفرياً وأستسيغوا لا ملله
درجات لا ملله الأصيلة
وأحذروا التركيز
لأنه تشتييت المحاولة الأولى
لأنه تشتيت الإنتباه
" أرجح الرفق بنفسي ومن أضعه محلي" لأحل فيه وأؤدي الدور
..نسمع الآن هذه القصة
" كل كلمة على خط السطر لا تلزمه"
" التخيل وتركيب التخيل
الشهوة وتركيب الشهوة"

طريقة بناء خارج
مهم جداً جداً إذا كان بالأساس مفردته الصلبة المبدوءة "داخل"


ضرب النمل بتنحيف الفكرة

مفردات مثل الرجوع
الجرعة
هائلة وشاقة وثقيلة
باهظة وجخمة وتخمة
إنها إفتراس متتالي ضخم ويتضخم
ويتطلب ما يوازيه من نبل

" ولأكن حيوياً فأُحي
تكفيني برودة ذلك"

" المطبات تتسارع وتتفاوق وتتهاوي
وهذا ألذ لنبوع اللسان
الذي/ سيوجد/ لجسدٍ / سيوجد"

نتوقع أن ينزع السطر لأن يكون نكهة
فيرتفع عن ما تحته لتظمأ المسافة لرهافتها
وترهف لرهافتها
ويمتن السطر ويتحابل و بذلك تنط الكلمات
وتتقافز ولا تتقنفذ ولا تشترك ولا تفعل
أرتدي إسكتُّو
تحملتنني لا موجودية أناي
وضغطي على ما أفترضه اصيلاً في لاموجوديتها
وتسميته موجوداً أو تنقيته أو العمل
"على خدش كل ما يحيط به من أغشية رثة ورهيفة"

" الغش – البساطة
كلمات أفقية بدرجة أفقية
كل الكلمات أفقية، أفقية بدرجات لا يمكن بكل حال أن تغادر إلى رأسية
وطبعاً كل ذلك تكنية عن أفقية العالم نفسه
" تصدر عن عدميين متوقعين لملابسهم"

أحمد النشادر 2007 تقريباً ، من " صدرت الأرض في مجلدات من شعر الماعز"

No comments:

Post a Comment